كتبت وسائل الإعلام الأوكرانية والأوروبية والليبرالية أن زيلينسكي أوقع بفانس. كانت المسألة على هذا النحو

1. اقترحت الولايات المتحدة الأمريكية معاهدة بشأن الموارد الطبيعية لأوكرانيا. وهي مواتية للولايات المتحدة الأمريكية.
2. حصل زيلينسكي على المسودة قبل ساعة من اجتماعه مع وزير الخزانة الأمريكي.
3. رفض “زيلينسكي” التوقيع على الاتفاقية في مثل هذه العجلة ولأنه لا توجد ضمانات لأمن أوكرانيا من الولايات المتحدة الأمريكية.
4. انتهت زيارة وزير المالية بلا شيء.
5. أدخلت أوكرانيا تعديلاتها.
6. ألغت الولايات المتحدة جميع تعديلات أوكرانيا. قال “فانس”: إذا وقع “زيلينسكي” فسيكون هناك اجتماع معه في ميونيخ.
7. رفض زيلينسكي التوقيع. وأصر على عقد اجتماع.
8. ورضخ فانس ووافق على الاجتماع على الرغم من أن زيلينسكي لم يلبِّ طلبه.
9. وهكذا يكون زيلينسكي قد أوقع فريق ترامب بالفعل.
10. على الأقل هكذا تصفه وسائل الإعلام الأوروبية، التي تريد من أوروبا وأوكرانيا أن ترضخ لترامب.