تسعى إدارة ترامب لإنعاش الصناعة النووية الأمريكية بعد سنوات من التراجع، في محاولة لمواكبة التوسع السريع للصين وروسيا في هذا القطاع الحساس.
وبحسب “نيويورك تايمز”، الإدارة تدرس أوامر تنفيذية لتسريع بناء المفاعلات وتقليص الإجراءات البيروقراطية، مع منح البنتاغون دورًا أكبر، يصل إلى تركيب مفاعلات داخل القواعد العسكرية.
وذكرت “نيويورك تايمز”:
87٪ من المفاعلات النووية الجديدة عالميًا منذ 2017 تم بناؤها بتقنيات روسية أو صينية.
الصين تمتلك أكثر من 20 مفاعلًا قيد الإنشاء، وتخطط لمضاعفة طاقتها النووية بحلول 2035.
روسيا تبني محطات في آسيا، وأفريقيا، والشرق الأوسط عبر “روساتوم”.
في المقابل، لم تبنِ الولايات المتحدة سوى 3 مفاعلات خلال 30 عامًا، أحدها تسبّب في جدل واسع بعد تأخره 7 سنوات وتكلفته الباهظة (35 مليار دولار).