1- غياب هيكلية شفافة للجيش السوري، خاصة بعد أحداث السويداء والساحل، يُعقّد دمج قوات قسد ضمن بنيته، والأمريكيون يراقبون المشهد.
2- الإدارة الذاتية تطالب الحكومة السورية الانتقالية بمحاسبة المسؤولين عن الانتهاكات عبر محاكم مستقلة.
3- وحدة الأراضي السورية محسومة بالنسبة للإدارة الذاتية، لكن اللامركزية تبقى مطلبًا أساسيًا.
4- الوصول إلى حل سياسي يتطلب مشاركة كل مكونات الشعب السوري في صياغة مستقبل البلاد.
5- ما جرى في السويداء يُوصف بـ”الكارثة الإنسانية”، بسبب تحول الصراع إلى طائفي.
6- بعض وسائل الإعلام تُغذّي خطاب الكراهية وتُحرّض ضد مكوّن أصيل من مكونات الشعب السوري.