– اللقاء التشاوري مع “قسد” الذي سيجري في باريس هو استكمال لجولة المفاوضات مع قيادة “قسد” للاندماج الكامل
– هناك إيمان من الولايات المتحدة وفرنسا بضرورة استكمال الإجراءات التي تحفظ وحدة سوريا
– الموقف الفرنسي يؤكد أن باريس مستعدة للضغط على “قسد” للوصول إلى الحل الذي يريده السوريون
– اتفاق 10 آذار لا يحتاج شهورًا للتنفيذ بل يحتاج إلى رغبة حقيقية بالتنفيذ
– المطلوب أن تأتي قسد إلى الطاولة من خلال جهود الوساطة الفرنسية والأمريكية