وأضافت الداخلية أنه وخلال الفترة الماضية لم تتوقف حملات التجييش الإعلامي والطائفي التي تقودها ما أسمته الوزارة “العصابات المتمردة في المدينة”.
وتابعت الداخلية أن ما أسمتها بـ “العصابات” لجأت إلى خرق الاتفاق من خلال هجمات غادرة على الأمن الداخلي في عدة محاور ما أسفر عن استشهاد وإصابة عناصر الأمن.
وأردفت الداخلية “سنواصل جهودنا في السويداء وحماية السكان وتأمين قوافل الإغاثة والمساعدات لهم” بحسب البيان.