“لقد حدد الجيش وجودنا في سوريا حصريًا، وأدى الافتقار إلى المكونات الثقافية والاقتصادية في سوريا إلى أن نكون أدنى من منافسينا.
خلال هذه السنوات السبع، أهملنا القوة الناعمة والعمل بعقول وقلوب الشعب السوري ورجال الدولة.
يجب أن نكون الآن مستعدين لمواجهة الخطوات التالية في خطط النظام الصهيوني. “