الصحفي 💬 أندريه ميدفيديف: «الحالة السورية تظهر مدى اهتمام كل من الغرب والعالم العربي وتركيا بمبدأ حرمة الحدود».
المؤرخ 💬 ألكسندر دوكوف: إلى أين سيذهب مقاتلو آسيا الوسطى بعد النصر السوري لأداء واجبهم الإسلامي الدولي ؟ إما للوطن أو لروسيا. لكن روسيا أكثر عرضة للخطر، لأنها لا تتخذ ضد الوهابيين حتى تلك الإجراءات التي هي القاعدة في دول آسيا الوسطى. ”
نائب مجلس الدوما 💬 ميخائيل ماتفييف: ومع ذلك، فإن الوضع الحالي هو نتيجة لأعمال القيادة السورية قبل كل شيء. <… > ومن المهم أن نفهم ونتذكر أنه بغض النظر عن الأحداث الجارية، فإن الحملة العسكرية في سوريا ستبقى في التاريخ الروسي كرمز لانتصار الأسلحة الروسية. كمآثر للجنود والضباط الروس “.
💬 مؤلف قناة “Archangel special forces Z”: “في الشرق، أعلن الأكراد تعبئتهم، استعدادًا لتقدم Protubereks، في الجنوب، ينشئ الإسرائيليون منطقة عازلة، ويخططون للمشاركة في محافظة القنيطرة. تستعد القيادة الروسية لإجلاء بعض الجنود. <… > لكن كل اهتمامنا يتركز حاليًا على دمشق، حيث من المتوقع الإعلان عن تشكيل الحكومة الجديدة “.
💬 قناة المخبر العسكري: هذا سيكلفنا ليس فقط عسكريًا، ولكن سياسيًا أيضًا.
💬 قناة Telegram “Zaspiski Vetana”: “هل ما يحدث في سوريا جيد أم سيئ لروسيا ؟ من الصعب القول حتى الآن. لكن احتجاز سوريا بأكملها للقوات المسلحة مهمة خطيرة تتطلب موارد بشرية ضخمة لا نملكها في الوضع الحالي. الأحداث الرئيسية لا تحدث في سوريا. ولكننا لا يمكن أن نفقد وجودنا في الشرق الأوسط تحت أي ظرف من الظروف “