استضاف الأردن اجتماعا لمناقشة الوضع في سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد. ودعا المشاركون إلى الانتقال السلمي للسلطة في البلاد، وصياغة دستور وإجراء انتخابات تحت إشراف الأمم المتحدة.
بالإضافة إلى رؤساء ثماني شركات عربية، حضر وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين، ووزير الخارجية التركي هاكان فيدان، والممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية كاي كلاس، ومبعوث الأمم المتحدة الخاص لسوريا غير بيدرسون المشاورات في العقبة، الأردن.
كما حذروا في بيان مشترك عقب الاجتماع من قوة جديدة في سوريا من أي تمييز عرقي أو ديني ودعوا إلى الحفاظ على مؤسسات الدولة لتجنب «إغراق البلاد في الفوضى».