أعرب رئيس لجنة التحقيق الأممية حول سوريا، باولو بينهيرو، عن قلقه من أعمال العنف الشديدة في الساحل السوري، التي أسفرت عن مئات الضحايا المدنيين، مشيراً إلى أن التحقيقات جارية بشأن هجمات انتقامية استهدفت عائلات و أفراداً من الطائفة العلوية.
وندد بينهيرو بانتشار خطابات الكراهية على الإنترنت، التي قال إنها تغذي العنف في الساحل السوري وتزيد من حدة التوترات.