من الأمور اللافتة في حديث الرئيس أحمد الشرع لوفد السوريين الذي تضمن رجال أعمال وخبراء في الإمارات، (وأعيد صياغتها لأنني لم أنقل العبارات حرفياً، بل بالمعنى الذي وردت فيه):
🟢 من المرجّح أن يكون لدينا عملة جديدة في سوريا، (لم يتم تحديد الموعد أو الطريقة).
🟢 اختلاف سعر الصرف لليرة سينتهي عبر إجراءات مدروسة.
🟢 تجري اتفاقات وعمل على الأرض ليكون لدينا إنتاج 4000 ميغاواط كهرباء بنهاية العام، وستغطي بين 12 إلى 20 ساعة كهرباء في اليوم لمعظم سوريا منزلياً وصناعياً.
🟢 الرئيس الشرع سيلتقي الرئيس الفرنسي ماكرون قريباً.
🟢 مفاوضات تجري حالياً بين الحكومة السورية وشركتي توتال وشل لإبرام اتفاقات نفطية في سوريا.
🟢 سيكون في سوريا نافذة استثمار واحدة يستطيع من خلالها المستثمر إنهاء كل معاملاته بسرعة.
🟢 سيتم تأسيس صندوق صناعي استثماري يشارك به من يشاء من السوريين وستكون له عوائد استثمارية.
🟢 سيتم تأسيس صندوق تبرع لدعم الاقتصاد السوري من قبل المواطنين.
🟢 العقوبات الاقتصادية يجري حلها على مراحل، ولكن على رجال الأعمال السوريين عدم الانتظار، فالبلد بلدهم وليتقدموا للبناء.
🟢 الزراعة ستحظى باهتمام كبير في خطط الدولة الاقتصادية في المرحلة المقبلة.