أوضح الدكتور مروان الراعي رئيس مكتب التصنيف في الجامعة:
الجامعة حققت تقدماً في أكثر من 13 مؤشراً ضمن 3 أقسام من أصل 4 في تصنيف الراوند التعليمي البحثي، ما عزز موقعها في التصنيف العالمي.
التصنيف يعتمد على 20 معياراً مختلفاً، مقسمةً إلى أربعة أجزاء رئيسية هي: معايير البحث العلمي الكمي والنوعي، حيث استطاعت جامعة دمشق التقدم في المعايير المرتبطة بجزء البحث العلمي خلال نسخة هذا العام.
يشمل تصنيف الراوند أيضاً معايير الإنفاق المالي للجامعة الذي يتضمن دخل الجامعة ومصروفها ومدى إنفاقها على تمويل البحث العلمي، وهو معيار تقدمت فيه جامعة دمشق.
تصنيف الراوند العالمي بنسخته لعام 2025 أدرج إلى جانب جامعة دمشق أيضاً، جامعة الزيتونة الدولية الخاصة في مدينة اعزاز شمال حلب.
يذكر أن جامعة دمشق توجد حالياً ضمن 19 تصنيفاً عالمياً، بعد أن كان وجودها نهاية عام 2023 يقتصر على 4 تصنيفات فقط.