📌 يتساءل بعض السادة القضاة الذين انشقوا عن النظام السابق ممن لم تسمح ظروفهم بتقديم طلبات الانضمام إلى الوزارة عن إمكانية معالجة أوضاعهم أسوة بزملائهم
📌 نؤكد لهؤلاء السادة الأفاضل أن الباب ما زال مفتوحاً أمامهم وأن وزارة العدل ترحب بتقديم طلباتهم متى ما أتاحت لهم الظروف ذلك لضمان معالجة أوضاعهم وفق الأصول القانونية
📌 فيما يخص السادة القضاة المنشقين العاملين حالياً في محاكم المناطق المحررة قديماً في حلب و الرقة و إدلب والذين ما زالوا يمارسون مهامهم القضائية فإن أوضاعهم ستُعالج بشكل كامل في إطار عملية دمج محاكمهم ضمن مؤسسات العدالة السورية الجديدة مع ضمان حفظ جميع حقوقهم بما في ذلك المراتب والدرجات الوظيفية فور اكتمال عمليات الدمج بإذن الله وهي جارية على قدم وساق
📌 أتقدم باسمي واسم وزارة العدل بالشكر لجميع الزملاء القضاة على جهودهم وأتمنى لهم دوام التوفيق في خدمة العدالة والوطن.