وذلك بعد ١٣ عاما من الغياب القسري نتيجة لنشاطها الإعلامي والسينمائي في الثورة السورية.
نشطت جركس في حراك جامعة حلب وعاشت حصار أحياء حلب الشرقية وصولا للتهجير نهاية عام ٢٠١٦، قبل أن تنتقل فيما بعد إلى بريطانيا حيث تعيش مع عائلتها.
أنجزت الخطيب فيلمها الوثائقي الأول الذي حمل عنوان “إلى سما” والذي حصد العشرات من الجوائز العالمية، ونافس على جائزة الأوسكار عام ٢٠١٩. كما أنتجت وعد فيلم “تجرأنا على الحلم” و “موت بلا رحمة” الذي وثق أحداث زلزال تركيا وسوريا في شباط ٢٠٢٣.