– الجلوس إلى طاولة واحدة بين القوى السورية لبحث القضايا المصيرية بجدية وشفافية يعد إنجازاً سياسياً وتاريخياً.
– التنوع في سوريا ليس تهديداً لوحدتها بل مصدر قوة يجب حمايته والشراكة هي أساس بناء الدولة.
– وحدة الأراضي السورية مبدأ لا مساومة عليه، وندعو جميع الأطراف إلى التحلي بالمسؤولية الوطنية ونبذ خطاب الكراهية والعنف.