-نحن من البداية طلبنا وقف إطلاق النار والتهدئة، ولم نرغب بسفك الدماء.
– لا نقبل بأية فصائل تكفيرية أو منفلتة أو خارجة عن القانون، ونحن ومع سيادة الدولة النظامية القانونية ومن البداية لم نمانع بتنظيم المحافظة وترتيب أسسها وشرطتها من أبنائها ومن الشرفاء.
– نحن مع السلم والتفاهم السلمي والدبلوماسية، بكل الحلول التي تحفظ حقوق وكرامة أهلنا وعرضهم وأرزاقهم، ومتأكدون أن الحكومة المؤقتة في دمشق توافقنا على ذلك، ولم تنقطع ولن تنقطع علاقتنا التوافقية معهم، لما فيه من خير ومصلحة للجميع.
– نطلب وقف إطلاق النار الفوري ووقف سفك الدماء والهجوم القسري واستباحة القرى والأرزاق بهذا الشكل ولاتزال أيادي الصلح ممدودة لمداواة الجراح.