– التهديد بالعصا التركية موقف لا يعتبر وطنياً وفيه انتهاك للسيادة واستعانة بجيش أجنبي و هذا ما دأبت عليه الفصائل المرتبطة بتركيا والمدرج قادتها على لوائح الإرهاب وأحمد الشرع لازال يسير على ذات الخطى.
– مشروعنا يشمل الأراضي السورية كافة ونحن معنيون بما يجري في الساحل و السويداء ولا توجد حواجز للعمل المشترك بيننا.
– نحن في مرحلة حرجة تتطلب بناء جبهة واحدة لبناء وطن ودولة تحمي حقوق الجميع.
– يجب أن يكون هناك جسم سياسي في الساحل يعبّر عن تطلعات سكانه الذين تعرضوا لانتهاكات مازالت مستمرة وتجاوز الخلافات الشخصية والحسابات الضيقة.
– نرحّب بأي جسم سياسي أو عسكري لمواجهة هذا الإجرام الذي يستهدف السويداء أو الساحل أو شمال شرق البلاد والتحريض و دعوات النفير و الغزوات التي تذكّرنا بالمغول و التتار.