
– إلقاء القبض على المجـرم نمير الأسد وعصابته الإرهـابية، وكذلك المجـرم قصي وجيه إبراهيم قائد كتيبة الجبل سابقاً، وكشف جرائمـهم، يشكّل ضربة جديدة لمحاولات فلول النظام البائد زرع الفتنة بين أهلنا في الساحل، بدءاً بمنشورات التحريض والترهيب قبل شهرين، وصولاً إلى محاولات بثّ الرعـب عبر السلاح لزعزعة أمن المنطقة واستقرارها.
– لكن يقظة كوادر وعناصر وزارة الداخلية، وحرفيّتهم العالية في المتابعة والرصد، أفشلت هذا المخطط الآثم، وأثبتت مجدداً أن أمن الوطن خطٌ أحمر.
– وكذلك في ريف دمشق حيث ألقت قيادة الأمن الداخلي في المحافظة القبض على قتـ ـلة الشاب النبيل موفق هارون رحمه الله ولا تزال التحقيقات مستمرة لمعرفة ملابسات الجـ ـريمة النكراء.

