كالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا).
وشدد رئيس البرلمان العربي محمد أحمد اليماحي، في رسائله على خطورة هذه المحاولات التي تهدف إلى إنهاء دور الأونروا وتقويض حقوق اللاجئين الفلسطينيين، وخصوصا حقهم في العودة وفق قرارات الأمم المتحدة.
وقال رئيس البرلمان العربي، في رسالته ، إن الأونروا ليست مجرد وكالة إنسانية تقدم خدمات حيوية في مجالات التعليم والصحة والإغاثة لأكثر من 6 ملايين لاجئ فلسطيني، بل هي “رمز للالتزام الدولي تجاه قضية اللاجئين الفلسطينيين وحقوقهم التاريخية”.
وأكد أن محاولات الاحتلال لتصفية “الأونروا” تأتي في إطار مساعيه “لتصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين وإنهاء حقهم في العودة”، وهو ما يتعارض مع القوانين الدولية وقرارات الأمم المتحدة.