– ضعف مخزون القمح سببه أن النظام البائد لم يمارس سياسات تشجيعية لزراعة القمح، لذا نستورد القمح من الخارج لتأمين وصول رغيف الخبز للأهالي.
– زرنا جميع صوامع القمح في سوريا الحرة وجردنا مخزون القمح الموجود فيها، وتبين أن المخزون قليل ولا يلبي حاجة المستهلكين.
– عقدنا عدة اجتماعات مع تجار الطحين والأعلاف لإزالة العوائق بما يخص عمليات البيع، والشراء، والسعر المحدد من قبل الوزارة.
– أوعزنا إلى جميع الصالات السورية للتجارة في جميع المحافظات لفتح أبوابها واستقبال الزبائن، وهدفنا تسهيل حصول المستهلكين على السلع وبالأخص المواد الأساسية وتوفيرها بأسعار مناسبة ومنافسة.