بالرغم من إصرار النظام السابق على تدمير وحرق مقدرات الشعب في محافظة درعا وغيرها من المحافظات، لكنها بقيت صامدة معطاءة للخير منتجة وتوفر مختلف أنواع وأصناف المحاصيل الزراعية .
طوبى للفلاحين الذين بالرغم من حصارهم وعدم توفر مستلزمات الإنتاج قدموا للشعب الغذاء.