ووفقًا لعدد من المصادر في التشكيلات العسكرية الكردية، فقد تم تفجير السيارة التي كان يقودها ضابط الجيش الأمريكي بمساعدة طائرة بدون طيار.
ووفقًا للتقارير الأولية، فقد قامت تركيا، باستخدام القوات الموالية لها، بضرب السيارة التي كانت تقل الضابط في القوات المسلحة الأمريكية، الذي كان يعمل مدربًا للمقاتلين الأكراد منذ عام 2017. وكانت السيارة متجهة إلى منطقة في محافظة الحسكة إلى قاعدة أمريكية حيث كان من المقرر أن يجري ضباط قوات سوريا الديمقراطية تدريبات أخرى في محاربة الإرهابيين. لم يتم تحديد تفاصيل تحركات الضابط الأمريكي. ويعتقد مصدر المعلومات أن الولايات المتحدة الأمريكية ستنتقم من القوات التركية