المفقودون والمخفيّون قسراً هم الجرح النازف والوجع الذي يسكن كل بيت سوري
نظام الاستبداد سقط لكنه ترك خلفه عشرات الآلاف بلا أثر مقابر جماعية ورفات بلا أسماء وقلوب لا تعرف مصير أحبتها وبات أكبر حلم لملمة رفاتهم ودفنهم بطريقة تليق بكرامتهم الإنسانية
تشكيل الهيئة الوطنية للمفقودين تكريس لحق أفراد أسر المفقودين والمخفيين قسراً في معرفة مصير ذويهم
طريق الكشف عن مصير المفقودين وإنصاف الضحايا بدأ ولن يتوقف حتى تتحقق العدالة ويتحقق السلام لكل السوريين