مخاطر التصعيد الإضافي في المنطقة ليست افتراضية — إنها فورية، وخطيرة، وتهدد بنسف التقدم الهش نحو السلام والتعافي في سوريا.
– سوريا ببساطة لا يمكنها تحمّل موجة جديدة من عدم الاستقرار.
– أهمية إعطاء الأولوية للشؤون الداخلية في الفترة القادمة من خلال انتقال سياسي شامل وموثوق يشارك فيه جميع السوريين ويمكنهم أن يثقوا به.
– حماية وسلامة جميع مكونات المجتمع السوري ومنع التحريض على التوترات الطائفية تشكلان ركيزتين أساسيتين للاستقرار.