– غياب هيكلية شفافة للجيش السوري، خاصة بعد أحداث السويداء والساحل، يُعقّد دمج قوات قسد ضمن بنيته، والأمريكيون يراقبون المشهد.
– الإدارة الذاتية تطالب الحكومة السورية الانتقالية بمحاسبة المسؤولين عن الانتهاكات عبر محاكم مستقلة.
– وحدة الأراضي السورية محسومة بالنسبة للإدارة الذاتية، لكن اللامركزية تبقى مطلبًا أساسياً.
– الوصول إلى حل سياسي يتطلب مشاركة كل مكونات الشعب السوري في صياغة مستقبل البلاد.
– ما جرى في السويداء كارثة إنسانية، بسبب تحول الصراع إلى طائفي.
– بعض وسائل الإعلام تُغذّي خطاب الكراهية وتُحرّض ضد مكوّن أصيل من مكونات الشعب السوري.