لا يزال رجال الأمن الداخلي إلى جانب رجال الاستخبارات يثبتون يوماً بعد يوم أنهم صمّام الأمان لهذا الوطن الطيب وشعبه العظيم إذ يسطرون في كل يوم ملحمة جديدة في القضاء على مختلف الخلايا التي تسعى إلى العبث والفساد بطرق متعددة
فتارةً خلية تابعة لفلول النظام البائد المجرم وتارةً أخرى لتنظيم داعش الإرهابي وغيرها من الخلايا التي تعمل ضمن أجندات متباينة توحّدت مصالحها في محاولة النيل من الدولة الجديدة واختلفت أساليبها وتوجهاتها
نعد أهلنا في سوريا الحبيبة بمزيد من الجهد والمثابرة في مكافحة الإرهاب بجميع أشكاله وأن نظل العين الساهرة على أمنهم وسلامتهم ونؤكد أن سوريا المستقبل بإذن الله ستكون كما كانت دوماً منارة للتطور والازدهار