– لم تجد اللجنة أي دليل على وجود سياسة أو خطة حكومية لتنفيذ مثل هذه الهجمات.
– تشير الطبيعة المنهجية للأفعال في بعض المواقع إلى وجود سياسة تنظيمية داخل بعض الفصائل أو الجماعات أو بين الأفراد الذين يعملون في المنطقة لمهاجمة المدنيين.
– العديد من عناصر القوات الحكومية المؤقتة لم تشارك في الأعمال التي قامت بها بعض الجماعات المسلحة ولم تتغاضَ عنها، بل على العكس من ذلك، فقد وثقت اللجنة جهودهم النشطة لإجلاء أو حماية بعض السكان والأفراد.
– بعض عناصر الفصائل المسلحة التابعة للحكومة، وربما بعض المدنيين، كانوا على علم بالطبيعة الواسعة النطاق والمنهجية للعنف، وشاركوا بأنفسهم في أعمال عنف شديدة مع علمهم بذلك.