🟠“واشنطن بوست”: هذا الحادث هو الأكبر من حيث عدد من الضحايا منذ التصعيد الأخير للصراع بين “حماس” وإسرائيل، والذي يشمل أيضاً “حزب الله”.
🟠“وول ستريت جورنال”: قام العملاء الإسرائيليون بتصفية أهداف من خلال تخريب أجهزة الاتصالات في الماضي: في التسعينيات، على سبيل المثال، قاموا بتصفية أحد كبار الفنيين الفلسطينيين في “حماس”، يحيى عياش، من خلال زرع متفجرات في هاتفه.
🟠“تايمز”: لم تصل أجهزة النداء الآلي إلى حيازة الحركة إلا قبل أشهر فقط، وقد يكون ضباط المخابرات الإسرائيلية قد وصلوا إليها في إحدى خطوات سلسلة التوريد. وفي حال تأكد تورط إسرائيل في الحادث، فإن الحادث سيشكل جولة جديدة في الصراع في الشرق الأوسط.