-تُثمن محافظة درعا، الزيارة الكريمة التي قام بها السيد الرئيس أحمد الشرع إلى محافظة درعا، مهد الثورة السورية، والتي شكّلت محطة هامة في مسار التعافي الوطني، ورسالة واضحة بأن درعا كانت وستبقى في قلب الوطن وموضع اهتمام القيادة.
-إن هذه الزيارة عبّرت عن حرص السيد الرئيس الكبير على التواصل المباشر مع أبناء المحافظة، والوقوف على واقعهم واحتياجاتهم، مما ترك أثراً إيجابياً بالغاً في نفوس المواطنين.
-نُعبر عن تقديرنا لما تم الإعلان عنه خلال الزيارة من خطوات جادة ووعود ملموسة لتحسين الأوضاع الاقتصادية والمعيشية، من خلال دعم المشاريع التنموية، وتحسين الخدمات، وفتح آفاق جديدة للتنمية المحلية المستدامة.
-درعا، التي كانت أول من نادى بالكرامة والحرية، تجدّد التزامها بالعمل والتعاون من أجل بناء سوريا المستقبل، سوريا العادلة والقوية.