
– ما ستقدمه سلطة الأمر الواقع لأبنائنا ليس فضلاً علينا ولا إحساناً فالحقوق لا تمنح منة فنحن لسنا أتباعاً.
– هذه السلطة فشلت فشلاً ذريعا بأداء أبسط واجباتها.
– الدواء لا يكون إلا بالفيدرالية ولا المركزية السياسية.
– هذه السلطة رفعت ذرائع عواهية وأطلقت أوهاماً كاذبة وهنا نقول بوضوح لا لبس فيه إن هذا الإدعاء كذب فاضح فقد قامت أعظم الدول العالمية كالولايات المتحدة الأمريكية والإمارات العربية المتحدة على النظام الفيدرالي.
– الفيدرالية طريق للسلام والاستقرار والازدهار وللحوار والتفاهم لا لتعزيز الاحتقان والانقسام والحرب الأهلية كما يتم تسييسها.
-نعلن رفضنا القاطع وبإثبات التاريخ أن الشعوب لا تدار بالقوة والقهر ولا بالطاعة العمياء وكأنها القطيع بل إنها تدار بالقانون وبحقها الكامل في تقرير مصيرها
– نريد دستوراً توافقياً ديمقراطياً لا مركزي سياسي حقيقي يضمن الحقوق كاملة غير منقوصة لا يجزئها ولا يفرغها من مضمونها.

