Skip to content
05.11.2025
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
Sham-news Info

Sham-news Info

آخر الأخبار وأحدث المعلومات في سوريا وحول العالم. آخر الأحداث، والسياسة، والاقتصاد، والثقافة. اشترك وابقَ على اطلاع معنا

  • الرئيسية
  • أخبار
    • العالم
    • العالم العربي،
    • محليات،
  • اقتصاد
  • ثقافة
  • صحافة ورأي
  • برامج
  • فيديو
  • من نحن
  • Home
  • من بندقية كلاشينكوف 1946 حتى صاروخ بوريفيستنيك 2025… القوات الجو فضائية الروسية تتكلم من جديد وتفرض إيقاعها على العالم
  • أخبار
  • أوكرانيا
  • الاتحاد الأوروبي
  • العالم
  • الولايات المتحدة الأمريكية
  • روسيا
  • صحافة ورأي

من بندقية كلاشينكوف 1946 حتى صاروخ بوريفيستنيك 2025… القوات الجو فضائية الروسية تتكلم من جديد وتفرض إيقاعها على العالم

12:53 05.11.2025

الرئيس بوتين يعلن عن نجاح اختبار صاروخ روسي يعمل بالطاقة النووية، وترامب والغرب يطلقان سباق تسلح نووي، هذه المرة…

القرار الذي اتخذه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن العودة إلى إجراء اختبارات على الأسلحة النووية بعد توقف استمر 33 عاما منذ انتهاء الحرب الباردة مع الاتحاد السوفييتي وسقوط جدار برلين، ليس قرارا يمكن أن يمر هكذا مرور الكرام مثل تصريحات ترامب اليومية التي تظهر فجأة وتختفي كلمح البصر. ذلك أن تصريحات ترامب بشأن الأسلحة النووية جاءت متزامنة مع جملة أحداث وتطورات سياسية، وبعد قمتين مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا ومع الرئيس الصيني شي جين بينغ في آسيا، وبعد قيام الولايات المتحدة بقصف طهران بأسلحة متطورة لا يقل خطرها عن السلاح النووي لتدمير مفاعلات نووية سلمية في إيران بذريعة سعي طهران لامتلاك أسلحة نووية.

كما جاءت تصريحات ترامب بشأن استئناف التجارب على الأسلحة النووية وسط أجواء مشحونة بين موسكو وواشنطن، وفي ذروة التصعيد الأوروبي المحموم ضد روسيا على خلفية الحرب في أوكرانيا، حيث أعلن ترامب فجأة عن تزويد كييف بصواريخ توماهوك وتراجع دون أي مبررات عن عقد قمة ثانية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كانت مقررة في العاصمة المجرية بودابست وتهدف إلى إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، فيما يقوم الجيش الأمريكي بحملة ترويع ضد فنزويلا الحليف الكبير لروسيا في أمريكا اللاتينية، وكل ذلك بقصد زيادة الضغوط وتشتيت الجهود الروسية والتغطية على الانتصارات التي يحققها الروس على جبهات ومحاور القتال في أوكرانيا، وخاصة بعد الاختبارات الروسية الناجحة على صاروخ بوريفيستنيك الذي يعمل بالطاقة النووية وتعجز القبة الحديدية الأمريكية عن اعتراضه، حيث تهدف الاختبارات الأمريكية على ما يبدو إلى محاولة معرفة هذا الصاروخ ومدى تطوره وقدراته وسبل التصدي له، والعمل على تطوير صواريخ أمريكية مماثلة إذا أمكن.

ومع أن مجرد ذكر السلاح النووي في وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي يثير القلق والخوف، غير أن الحديث عن السلاح النووي بات على كل لسان وأصبح سباق التسلح ظاهرة علنية وغير سرية كما كان الوضع في الماضي، وأصبح الخطر النووي يتهدد البشرية أكثر من أي وقت مضى، وذلك لأن الغرب والناتو اللذين يمتلكان مع إسرائيل ترسانة نووية ضخمة يريدان الحفاظ على تفوقهما العسكري على حساب الدول الأخرى ويوقفان صعودها، حيث يبرز أمام هذا الحلف المتوحش الذي يعتمد قوانين وأخلاقيات استعمارية العملاقان الآسيويان روسيا والصين اللذان يثبتان يوما بعد يوم أن التفوق الغربي بات سرابا ووَهما، وأن الحرب الباردة والعقوبات الاقتصادية والحروب الثقافية والحملات الإعلامية والتهويل بالقدرات الأمريكية لم تعد تنفع في شيء، فروسيا الاتحادية عمليا ورثت الاتحاد السوفييتي السابق. كما أن الحرب التجارية الأمريكية ضد الصين لم تعد تنفع وقد ثبت فشلها وضعف تأثيرها. وفي ضوء المعادلات الجديدة والواقع العسكري والاقتصادي الدولي وجد الرئيس ترامب فرصة من أجل رفض التفاوض لتجديد معاهدة “ستارت” بشأن السلاح النووي، والتي تم خلالها تحديد عدد الرؤوس النووية الروسية بـ5500 رأس نووي مقابل 5044 رأسا نوويا أمريكيا. غير أن التفوق المذهل فيما يتعلق بالأسلحة الروسية التقليدية والحديثة والنووية، ومطالبة واشنطن بانضمام الصين إلى معاهدة “ستارت” وهو ما ترفضه بكين بشكل قاطع، ربما دفع ترامب للعودة إلى الحسابات القديمة منذ الحرب الباردة. وكما يقال “التاجر المفلس يعود إلى دفاتره القديمة”، فكان الإعلان عن قرار استئناف التجارب على الأسلحة النووية الأمريكية بعد 33 عاما من التوقف، وذلك لعل وعسى تحل هذه الاختبارات عقدة هذا الصاروخ الروسي “بوريفيستنيك” الذي يعمل بالطاقة النووية ويجوب العالم ولا تستطيع الرادارات اكتشافه، ويمكنه تدمير مدينة مثل واشنطن.

ومع أن الرأي السائد لدى الجمهور هو أن أمريكا تخفي أسلحتها ولا تعلن عنها، غير أن العفوية التي يتبعها الرئيس ترامب في تصرفاته وردات فعله السريعة وغير المتوقعة ربما كشفت ضعف أمريكا وليس قوتها. فقد أصبح العالم على يقين تام، وهذا ما تلمسه الولايات المتحدة، أن التفوق الروسي في صناعة الأسلحة لا يمكن رده أو إيقافه أو التصدي له. وهذه من المسلمات منذ صناعة البندقية الروسية كلاشينكوف عام 1946 وحتى الإعلان في الثامن والعشرين من تشرين الثاني عام 2025 عن “بوسيدون” وصاروخ “بوريفيستنيك” الذي يعمل بالطاقة النووية. فالتفوق الروسي في صناعة الأسلحة قديما وحديثا هو تفوق شامل ومطلق ومستمر في مختلف الأسلحة التقليدية والجوفضائية الحديثة والنووية، وهذا أمر ملموس ومعروف.

وهذا الطراد النووي الذي يمكنه إغراق مدينة جراء ما يحدثه من تسونامي، وقد جاء إعلان الرئيس بوتين عنه بمثابة صاعقة نزلت على حلف الناتو الذي يعد العدة منذ سنوات من أجل صنع أسلحة تتفوق على السلاح الروسي، لكنه في كل مرة يصاب بالفشل والإحباط أمام التفوق العسكري الروسي وأمام الأسلحة الروسية التي لا قبل للناتو بمواجهتها في كل الميادين. ويتبدى هذا الأمر كل يوم منذ بدء الحرب في أوكرانيا، والتي تطلق عليها روسيا حتى الآن عملية عسكرية لاستعادة الدونباس ولم تسمها حربا، وقد حققت هذه العملية معظم أهدافها، غير أن الغرب لا يستوعب بعد كل الخسائر التي يتكبدها أن تربح روسيا الحرب بعد أن ورثت الاتحاد السوفييتي في نهاية الحرب الباردة، وهي اليوم تستعيد 200 ألف كم مربع من أغنى وأخصب الأراضي بالثروات والمعادن الثمينة والأراضي الزراعية الخصبة، وينضم إليها سكان أربع مقاطعات يتكلم أبناؤها الروسية هي دونيتسك ولوغانسك وزاباروجيا وخيرسون. وهذا يعني أن روسيا ثانية يتم خلقها من رحم روسيا الاتحادية، وهذا ما جعل الرئيس ترامب بعد أن سرت في عروقه دماء التطرف وداء التفوق والعظمة يتراجع عن حماسته لوقف الحرب في أوكرانيا ويتبجح بأنه أوقف الحرب في غزة وأوقف ثماني حروب خلال عام، مع أن العالم لم يجد نفسه في يوم من الأيام على شفا حرب نووية لا تُبقي ولا تذر أكثر مما يعيشه اليوم جراء التصرفات الأمريكية والأكاذيب التي يسوقها ترامب حول رغبته بالسلام.

وإذا ما استعرضنا تصريحاته خلال جولته الآسيوية فإننا ندرك حجم المأزق الذي تعيشه الولايات المتحدة، وهي تعد العدة للحرب بينما رئيسها يتحدث عن السلام والصفقات، وفي الوقت نفسه يعلن استئناف التجارب النووية، ما يعني فتح باب سباق التسلح على مصراعيه عبر العالم، مع العلم أن تسع دول تمتلك اليوم السلاح النووي وهي: الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا والهند وباكستان وكوريا الديمقراطية وإسرائيل. وهذه الدول في حالة من الصراع المحموم بعد أن تعمدت واشنطن نقل الصراع إلى آسيا عبر الحرب التجارية مع الصين وتأجيج الصراع وخلق تحديات ومتاعب حقيقية أمام الصين في بحر الصين الجنوبي وتايوان، كما تعمدت عبر عقوباتها وسياساتها الملتوية ضد روسيا خلق واقع جديد جعل الرئيس بوتين أمام تحديات خطيرة، وهذا ما دفعه إلى الإعلان عن الاختبارات النووية والصاروخية الجديدة، خاصة في ضوء رفض واشنطن استئناف المفاوضات بشأن تمديد معاهدة “ستارت” حول الأسلحة النووية، واستخدام سياسة الغموض النووي وإشعال الحروب ضد الدول المناهضة للسياسة الأمريكية كإيران وفنزويلا وكوريا الديمقراطية.

ولا شك أن التهديدات التي أطلقها الرئيس ترامب ضد روسيا والصين لم تأت من فراغ، فهو يشعر أن الدائرة بدأت تضيق على بلاده أمام القوة الصينية الصاعدة والتفوق العسكري الروسي في مجال صناعة الأسلحة بكل أنواعها وصولا إلى السلاح النووي، وهو يعلن ليل نهار أنه يريد السلام عبر القوة، وهذا منطق لا يمكن لعاقل أن يصدقه، خاصة إذا كنا نتحدث عن دول عظمى لها هويتها وتاريخها ودورها ومكانتها.

فبعد إعلان الرئيس بوتين نجاح الاختبارات على طوربيد نووي روسي جديد وصاروخ “بوريفيستنيك” الذي يعمل بالطاقة النووية، وهو الصاروخ الذي أذهل العقول ويستطيع أن يلف الكرة الأرضية وأن يبقى لساعات وأيام في المجال الجوي ولا تستطيع الرادارات اكتشافه، كما أنه وفق خبير بريطاني فإن القبة الحديدية الأمريكية لا تستطيع اعتراضه.

كما أعلن الرئيس بوتين نجاح الاختبارات على صاروخ “بوسيدون” أيضا العابر للقارات، وهذه الاختبارات وضعت روسيا في مكانة متقدمة عشرات السنين قياسا بالقدرات التي يمتلكها حلف الناتو الذي يعتمد على العقوبات الاقتصادية والحرب النفسية والحملات الإعلامية لمواجهة القوة الروسية الصاعدة، وهي أساليب لم تعد تنفع ولا تسمن ولا تغني من جوع.

وفي هذا الإطار سخر سكرتير مجلس الأمن الروسي سيرغي شويغو من الذين يشككون بالقدرات العسكرية الروسية، وكان شويغو لسنوات طويلة وزيرا للدفاع أشرف على تطوير القوات الجو فضائية الروسية التي يقول الروس إن هذه القوات هي الصديق الحقيقي لروسيا عند الشدة. وشدد شويغو على أن من شكك في تصريحات الرئيس بوتين قبل سنوات بشأن السلاحين الاستراتيجيين “بوريفيستنيك” و”بوسيدون” عليه أن يعترف الآن بصدقها.

وكان الرئيس بوتين أعلن منذ عام 2018 أن بلاده بصدد إنتاج أسلحة جديدة لا قبل للغرب بمواجهتها.

وأكد شويغو خلال كلمته في افتتاح المهرجان الدولي الأول “شعوب روسيا ورابطة الدول المستقلة” أن روسيا نجحت في تطوير “بوريفيستنيك” — أول صاروخ في العالم مزود بمحرك نووي — وأن الرئيس بوتين وجه الأركان العامة ببدء بناء البنية التحتية اللازمة لنشره وتحديد مهامه التشغيلية.

وفي سياق أوسع، شدد شويغو على أن التاريخ يشهد بفشل كل المحاولات الخارجية لهزيمة روسيا عسكريا أو تفكيك وحدتها، موضحا أن قوة الدولة تكمن في تماسك شعوبها ودعمها للجيش.

كما انتقد شويغو ما وصفه بـ”العدوان الثقافي” الذي تعرضت له روسيا بعد انهيار الاتحاد السوفييتي، والمتمثل في فرض قيم العولمة التي تروج للاستهلاك والفردية المطلقة واللامبالاة الأخلاقية، ورأى أن هذه القيم تحول الإنسان إلى “مستهلك بلا روح” سهل التلاعب به، مما يهدد استقرار المجتمعات ويحول الدول إلى مجرد مستعمرات تابعة.

ربما حققت الولايات المتحدة الأمريكية مكاسب خلال الحرب الباردة مستغلة الخلافات الروسية الصينية والظروف الدولية وقدراتها الاقتصادية وانتشار قواتها عبر البحار وسيطرتها على منابع النفط، وبخاصة في العالم العربي. ولكنها اليوم بعد 35 عاما من انتهاء الحرب الباردة تجد نفسها أمام واقع جديد، فالاتحاد السوفييتي تفكك وجدار برلين سقط، ولكن روسيا الاتحادية استطاعت أن تثبت من جديد أنها قادرة على الوقوف لوحدها أمام الناتو، وأن ترد الصاع صاعين لأعدائها الذين يعيدون من جديد الحرب الباردة ويعملون على تغذية ما يعرف بـ”الروسوفوبيا” في الغرب ضد روسيا. غير أن الإنجازات والانتصارات التي تحققها روسيا الاتحادية بصفتها دولة أوروبية يقع جزء كبير من أراضيها في آسيا من شأنها أن تحدث تغييرات على مستوى العالم، وليس فقط على مستوى القارة الأوروبية، وهذا ما يحصل منذ استلام الرئيس بوتين السلطة، حيث تستعيد روسيا هيبتها وقوتها من خلال هذه الانتصارات ومواجهتها التحديات الداخلية والخارجية، وتسقط أمام قواتها الجو فضائية وتفوقها العسكري كل الرهانات المعادية.

 

Continue Reading

Previous: العلاقات السورية التركية.. استحقاقات الأمن القومي وتداعيات الاستقرار الإقليمي

Related Stories

العلاقات السورية التركية.. استحقاقات الأمن القومي وتداعيات الاستقرار الإقليمي
  • أخبار
  • العالم
  • العالم العربي،
  • تركيا
  • خاص لشام نيوز
  • سوريا

العلاقات السورية التركية.. استحقاقات الأمن القومي وتداعيات الاستقرار الإقليمي

12:40 05.11.2025
تحديات تواجه قطاع الثروة الحيوانية في سوريا.. ما الحلول؟
  • أخبار
  • العالم العربي،
  • تقارير
  • سوريا
  • محليات،

تحديات تواجه قطاع الثروة الحيوانية في سوريا.. ما الحلول؟

23:36 04.11.2025
مندوب سوريا الدائم لدى الأمم المتحدة إبراهيم علبي:
  • أخبار
  • العالم
  • سوريا

مندوب سوريا الدائم لدى الأمم المتحدة إبراهيم علبي:

20:03 04.11.2025
تحت شعار “طاقة ذكية لتقدم متسارع” انطلاق معرض “أديبك 2025” في دولة الإمارات العربية المتحدة.. ‏بمشاركة سورية
  • أخبار
  • الإمارات
  • العالم العربي،
  • تقارير
  • سوريا

تحت شعار “طاقة ذكية لتقدم متسارع” انطلاق معرض “أديبك 2025” في دولة الإمارات العربية المتحدة.. ‏بمشاركة سورية

19:08 04.11.2025

ربما فاتتك

من بندقية كلاشينكوف 1946 حتى صاروخ بوريفيستنيك 2025… القوات الجو فضائية الروسية تتكلم من جديد وتفرض إيقاعها على العالم
  • أخبار
  • أوكرانيا
  • الاتحاد الأوروبي
  • العالم
  • الولايات المتحدة الأمريكية
  • روسيا
  • صحافة ورأي

من بندقية كلاشينكوف 1946 حتى صاروخ بوريفيستنيك 2025… القوات الجو فضائية الروسية تتكلم من جديد وتفرض إيقاعها على العالم

12:53 05.11.2025
العلاقات السورية التركية.. استحقاقات الأمن القومي وتداعيات الاستقرار الإقليمي
  • أخبار
  • العالم
  • العالم العربي،
  • تركيا
  • خاص لشام نيوز
  • سوريا

العلاقات السورية التركية.. استحقاقات الأمن القومي وتداعيات الاستقرار الإقليمي

12:40 05.11.2025
تحديات تواجه قطاع الثروة الحيوانية في سوريا.. ما الحلول؟
  • أخبار
  • العالم العربي،
  • تقارير
  • سوريا
  • محليات،

تحديات تواجه قطاع الثروة الحيوانية في سوريا.. ما الحلول؟

23:36 04.11.2025
مندوب سوريا الدائم لدى الأمم المتحدة إبراهيم علبي:
  • أخبار
  • العالم
  • سوريا

مندوب سوريا الدائم لدى الأمم المتحدة إبراهيم علبي:

20:03 04.11.2025
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة
  • صحافة ورأي
  • برامج
  • فيديو
  • من نحن
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
حقوق الطبع والنشر جميع الحقوق محفوظة 2024-2025