محاولات عدة لنظام كييف لشن هجمات إرهابية باستخدام طائرات مسيّرة احبطتها روسيا حيث أشارت وزارة الدفاع الروسية إلى تمكنها من اعتراض 53 مسيرة استهدفت على وجه الخصوص منشآت الطاقة بينها 44 في أجواء منطقة روستوف الواقعة في جنوب روسيا عند الحدود مع أوكرانيا، و شملت أيضا منطقة ساراتوف حيث توجد قاعدة جوية للقاذفات الإستراتيجية الروسية، إضافة إلى مناطق كورسك وبيلغورود وكراسنودار.
كما نفذ الجيش الروسي ضربة مشتركة على مؤسسات الصناعة والمطارات العسكرية الأوكرانية وتمكن من القضاء على 910 عسكريين أوكرانيين بمناطق متفرقة في نطاق العملية العسكرية الخاصة للقوات الروسية التي تحسن مواقعها في اتجاهي دونيتسك وأفدييفكا ، كما تمكنت أنظمة الدفاع الجوي الروسية من اسقاط 205 طائرات أوكرانية مسيرة خلال 24 ساعة في اتجاه أفديفكا ، وكبدت القوات الاوكرنية أكثر من 280 جنديا وثلاث دباباتومركبتين قتاليتين مدرعتين وست مركبات، ومدفعين.
في ظل هذا الواقع طالب وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا بتوفير أنظمة دفاع جوي إضافية جديدة، خصوصا منظومة الصواريخ “باتريوت” أميركية الصنع.
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي انتقد من جانبه تردد الغرب في تقديم المساعدات العسكرية لأوكرانيا، ووصفه بأنه غير مقبول على الإطلاق، واعتبر أن “من شأن توفير نظام دفاع جوي جديد أن يغير الوضع بشكل جذري”.
مؤكدا على إن توفير دفاع جوي أقوى في خاركيف وكذلك منطقة سومي والمناطق الجنوبية يمثل “ضرورة ملحة للغاية”.
في هذا السياق أشار وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى إن تقديم المزيد من الدعم لأوكرانيا مهم بشكل خاص، لأن دولا مثل الصين وكوريا الشمالية وإيران تدعم جهود روسيا لبناء قاعدتها الصناعية الدفاعية، فيما قال أمين عام الناتو “ينس ستولتنبرغ” في اجتماع وزراء خارجية الدول الأعضاء في الناتو ببروكسل إن الحلف بحاجة إلى اتخاذ إجراءات في أقرب وقت ممكن لزيادة الدعم لأوكرانيا معتبرا أن الوضع في ساحة المعركة صعب للغاية وخطير، ولذلك هناك حاجة ملحة لحشد المزيد من الدعم لها مضيفا أن “الناتو لم ولن يكون طرفا في الحرب في أوكرانيا”
ووفقا لدبلوماسيين، اقترح ستولتنبرغ لدعم “أكثر ديمومة”،
إنشاء صندوق بقيمة 100 مليار يورو لدعم الجيش الأوكراني على مدى 5 سنوات.
في ضوء هذه التطورات ذكرت السلطات الروسية إلى وجود معلومات عن تورط أوكراني في تنظيم هجوم كروكوس الذي حدث مؤخرا في العاصمة موسكو، حيث أفادت لجنة التحقيق بأنه تم العثور في هاتف أحد المتهمين على صور لأشخاص يرتدون ملابس مموهة ويحملون العلم الأوكراني على خلفية منازل مدمرة فضلا عن أن المهاجمين توجهوا عند فرارهم بعد تنفيذ جريمتهم نحو الحدود الروسية الأوكرانية لعبورها والوصول إلى كييف، للحصول على “مكافآتهم” المالية، وأنه على الطرف الٱخر من الحدود الأوكرانية كان ثمة استعدادات لتسهيل عبورهم . كما قال العميد المتقاعد على مقصود:
” ان الدعم الغربي الامريكي الناتو بين قوسين اذا صح التعبير لاوكرانيا قد خف وربما جف شوف مالز اللغه
العربيه يعني خف وجف لماذا تما حقيقه ان مع انهو تم تجميدهمؤقتا اليوم في في ضمن ضمن اطار المجموعه
الاوروبيه في تباين حقيقي ا بين الدول بض بمساله الى اي حد يجب ان يصل الدعم الاوروبي لاوكرانيا في مواجهتها لروسيااي ال من الصقور بس اصحاب يعني من من من الصقور باجنحه حمائم اها حمائم بمعنى الضعف هون وليس بمعنى السلام نعم فينا نطرح نموذج ماكرو الرئيس الامريكي الرئيس لفرنسي ام الرئيس الفرنسي يعني باحد
خطاباته الشهر الماضي ا اثار كم كبير من الضجيج ضمن اي مجمع قاده دول الاتحاد الاوروبي وقت
قال انه نحن مستعدين نذهب بالنهايه في في الحرب في اوكرانيا في النهايه الى درجه التدخل العسكري فاجا الرد على لسان الرئيس بوتين بانه لن يخرج ”
Related Stories
19:06 21.11.2024